كيف للأزمات أن تكون فرصة للنجاح

إدارة الأزمات فرصة للنجاح

إدارة الأزمات فرصة للنجاح  من العلوم المهمة الحالية لمرور العالم أجمع بأزمات . ليست فقط أزمة اقتصاديه شديده.

ولكنها أزمة وجود. فالأزمات فرصة للنجاح واعاده اكتشاف القدرات. و يواجه الإنسان في جميع أنحاء العالم .

في الوقت الحالي مشكل مختلفة ومتنوعة تجعله مكتئب وفي حالة من فقدان الأمل وعدم الشعور بالأمان .

 وهنا نقف ونتسائل هل لنا مخرج من كل هذه الأزمات؟هل الأزمات تصنع الرجال ام اى مقابرهم؟

وكيف نستغل الأزمة لصناعه الفرصة؟

هل الأزمة محنة ام منحة؟

  • كل منا يواجه أزمات مختلفة في إطارات شتي كشعوب أو حكومات فما الحل؟
  • هل هناك شئ إيجابى في الأزمات؟
  • أم ستتولى النظرة السوداء للأمور؟

وللإجابة عن هذه الأسئلة  لنتعرف في البداية أكثر عن الأزمات وكيفية الخروج منها.

الأزمات تحتاج لوعى و ثقافة

ما هو أول شيء يجب عليك فعله عندما تدرك حدوث أزمة؟ التواصل والتواصل والتواصل القاعدة الأولى لإدارة الأزمات هي التواصل. الساعات المبكرة حاسمة وهي تحدد مسار مدة الأزمة. كن منفتحًا قدر الإمكان ؛ أخبر ما تعرفه ومتى علمت به ؛ شرح من هو المتورط وما الذي يتم عمله لإصلاح الوضع.

إدارة الأزمات فرصة للنجاح؟

سؤال يدور بخاطر كل شخص يمر بأزمه فى حياته أو مشكلة، ما هو المسار الصحيح الذى يسلكه لكى يحول المحنة إلي منحة؟ وهل هناك  توجد طرق معينة وخطى صحيحة ولكي نخرج من الأزمة بشكل فعال وصحي ناجح فعلنا أن نثق في مخرج الأزمات فكل أزمة يوجد لها مخرج فقط علينا التزام بمعرفة الأسباب والخطوات المهمة الواضحة التي تكون طريق نمر من خلاله وعلي أساسه لحل هذه الأزمة فعليك أن تكون صادق معِ ذاتك لتصل للحل وتقدر الأسباب وهذه أول خطوة وهي الأسباب الحقيقية التي تنير لنا الدرب للخروج من الأزمة والاستعداد للنجاح كما تعطي خبرة ووجه نظر إيجابية تكون مفتاح وخيط من النور ينير للمجتمع وهكذا نصل إلي الطريق الصحيح  لتكون لإدارة الأزمات فرصة للنجاح

 ما أهم الأزمات التى تواجه الشباب؟

هذا السؤال قد يبدو أنه سؤال ساذج، ولكنه فى الحقيقة سؤال مهم اذا سأله كل إنسان لنفسه سيجد أنه قد مر بأزمات كثيرة .وهنا يعلم أن المشكلة ليست في المرور بأزمة، وإنما كيفية إدارة هذه الأزمة  قد يتعرض الشباب فى وقتنا الحالى للاستغناء عنهم فى أماكن العمل المختلفة بسبب الظروف الاقتصادية العالمية الراهنة،  وهنا يظهر دور الشباب الفعال لمواجهة الازمات هل عليه  التذمر والضجر على الأطلال ، ام سيواجه هذا بتطوير نفسه و إمكانياته وتعلمه ذاتياْ  لأدوات والمناهج  والطرق لتطوير المهارات  لتؤهله للسباق الحالي في المجتمع أما أن يكتشف نفسه ويطور من إمكانياته ويصلح عيوبه للخروج من الأزمة ، أو يترك نفسه فريسة للجهل والكسل والتذمر واليأس ..

الازمه الاقتصاديه العالميه هل ستكون فرصة للبعض؟

حاليا يمر العالم أجمع بأزمة اقتصادية عالمية قد نخرج منها بشكل مختلف. حيث يمكن أن يفوز بها كل شخص على حسب مدى وعيه وثقافته ومرونته وتطور أجهزته ومكوناته لفهم ما يحدث ، وتتبعه لمواكبة العالم والتكنولوجيا السريعة وهكذا اذا استغلت الأزمة يمكنها إحتلال مكان جديد بين الحكومات ويكون لديها اقتصاد قوي عالمي.  وبهذا تكون قد فازت بمكانه ممرموقة متميزه . وهذا لا يحدث بدون جهد وعمل ودعم لمجالات الطاقة المتجددة والزراعة والصناعة، وتصبح الدول المنتجه المصدرة هى الرابحه فى هذا السباق .وهذه فرصة عظيمه لكثير من الكيانات أن تطور من نفسها.

زر الذهاب إلى الأعلى